الصلاة على النبي بعد التشهد
(اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على [إبراهيم، وعلى] آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على [إبراهيم، وعلى] آل إبراهيم إنك حميد مجيد) رواه البخاري.
(اللهم صل على محمد وأزواجه وذريته كما صليت على آل إبراهيم وبارك على محمد وأزواجه وذريته كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد). رواه البخاري.
بعد التشهد الأخير وقبل السلام
(اللهم إني اعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات، اللهم إني أعوذ بك من الأثم والمغرم) متفق عليه
(المأثم: هو الأمر الذي يأثم به الإنسان، أو هو الإثم نفسه)، (المغرم: ويزيد به الدين). (اللهم حاسبني حساباً يسيراً) أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي (صفة صلاة النبي للألباني).
(اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت ومن شر ما لم أعمل [بعد]) صحيح سنن النسائي (صفة صلاة النبي للألباني)، (ما عملت: أي من شر ما فعلت من السيئات)، (ومن شر ما لم أعمل: من الحسنات، يعني: من شر تركي العمل بها)
(اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم) متفق عليه.
(اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعملت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت). رواه مسلم.
(اللهم إني أعوذ بك من ابخل وأعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك من أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا وأعوذ بك من عذاب القبر). رواه ابخاري.
(اللهم إني أسالك ياالله بأنك الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد أن تغفر لي ذنوبي إنك أنت الغفور الرحيم). رواه النسائي وصححه الألباني صفة صلاة النبي
سمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم من رجل دعا بها فقال عليه السلام: (قد غفر له، قد غفر له). (اللهم إني أسالك بأني أشهد أنك الله. لا إله إلا أنت، الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد) صحيح سنن الترمذي.
(اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، المنان، يا بديع السموات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم إني أسألك الجنة وأعوذ بك من النار). صحيح سنن ابن ماجه.
(اللهم إني أسالك الجنة وأعوذ بك من النار). صحيح سنن ابن ماجه، (اللهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيراً لي، وتوفني ما علمت الوفاة خيراً لي، اللهم وأسالك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الاخلاص في الرضا والغضب وأسألك القصد في الفقر والغنى، وأسألك نعيماً لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضا بعد القضاء، وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك الكريم، والشوق إلى لقائك، من غير ضرَّاء مضرة، ولا فتنة مضلة، اللهم زينا بزينه الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين). رواه الحاكم وصححه الألباني صحيح الجامع.
المصدر: موقع اذكر الله