الثقافة
تأثرت الثقافة الجزائرية على مر العصور بعدة عوامل:
الجوار فتأثرت الثقافة بالحضارات المجاورة وأثرت بها
منها الديانة الإسلام، فبحكم أن الشعب الجزائري مسلم، فأثر ذلك على مجمل الفنون.
السياسة المنتهجة للبلاد
الانفتاح على العالم وثورة الاتصالات
مناخ الجزائر الثقافي أيضا أمازيغي، حيث تم ترسيم اللغة (بمختلف فروقاتها) عام 2001 (يريد البعض توطينها)، يدعمه جملة من الفنانين والأدباء الذين تستغل الإرث الأمازيغي لإبقائه حيا.
موسيقى الراي التي ظهرت بدايات السبعينيات، أهم طابع موسيقي للبلد، تنافسها أنواع أخرى، أصيلة أو أكثر حداثة، مثل الراب الجزائري.
مقالات تفصيلية : الثقافة والإعلام في الجزائر وأعلام الجزائر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مقال تفصيلي : المواصلات والاتصالات في الجزائر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أهمل قطاع المواصلات الموروث زمن الفرنسيس بشكل سيء، خلال السبعينات. لكن الدولة عادت له مدركة أهميته مع دخول الثمانينات، خلقا للتوازن بين المناطق الداخلية، ومواكبة لسرعة التنمية السكنية.
اتجهت مداخيل الدولة لتحديث شبكة الطرقات القديمة، السكك الحديدية، الموانئ، والمطارات، لكن تقشف الحكومات خلال التسعينيات، جعلها تتجه نحو الصيانة، أكثر من توجهها لتجديد وتنويع في شبكة المواصلات.
أهم مشروع للطرق، طريق شرق-غرب، والذي حددت له مناقصات لإتمامه [18].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]المعلوماتية في الجزائر تحتكرها الدولة، كما أنها أعتبرت ريعا (مصدرا للمال السهل) زمن الحزب الواحد، باب خصخصتها، تسهيلا لتنوع التقنية وتحديثها، وفتحا لباب المنافسة في تراجع من الحكومات.