الونشريس
معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 829894
ادارة المنتدي معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 103798

الونشريس
معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 829894
ادارة المنتدي معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» 103798

الونشريس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الونشريس


 

 معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hamza
عضو من ذهب
عضو من ذهب
hamza


عدد المساهمات : 562

معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» Empty
مُساهمةموضوع: معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة»   معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة» Icon_minitimeالجمعة فبراير 13, 2009 7:29 pm

معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة»



معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة»




جدة: حليمة مظفر
ليست ظاهرة، لكنها طريقة غريبة لطلب الخشوع في الصلاة بدأت تنتشر في أوساط النساء ومن بينهن معلمات في مختلف المراحل التعليمية، بعد أن فقدن الإحساس بلذة العبادة والخشوع في الصلاة، وقناعتهن أنهن يؤدينها بشعور العادة.. والخشية أن تكون مرحلة جديدة لتعليم الطالبات طرقا في العبادة أو معارف دينية لا تتواءم مع الفئات العمرية الصغيرة للطالبات في المدارس.
فبعد انتشار ظاهرة تعليم الصغيرات طرق غسل وتكفين الميت، وتصوير أهوال عذاب القبر والجحيم على يد المعلمات في مدارس البنات، ظهرت الآن طريقة جديدة للتدريب على الخشوع عبر أداء ركعتين أو أكثر في أجواء تقارب أجواء القبور.

«صلاة القبر» طريقة تستلزم اللجوء الى زاوية في غرفة مظلمة، واستحضار وحشة القبر وتدريب النفس على استرجاع الشعور بالهيبة والخوف والخشوع لله تعالى أثناء أدائهن للصلوات المفروضة والنوافل.

«أمل. غ» معلمة لغة عربية بالمرحلة الابتدائية في جدة، تحدثت عن تجربتها مع أخريات من زميلاتها في أداء «صلاة القبر»، التي تصفها بأنها تستعيد بها خشوعها وخوفها أثناء أدائها الصلاة المفروضة.. تقول «هي عبارة عن ركعتين فقط يؤديها الشخص بعد منتصف الليل في مكان مظلم أو حجرة مظلمة يستشعر معها أجواء القبر وما فيه من وحشة».

هذه الصلاة كما شرحتها أمل بعفوية في حديثها ل«الشرق الأوسط» لا تمارس بشكل دائم كما أوضحت، إنما «فقط بضع مرات تمرينا للإنسان على استعادة الخشوع والخوف في صلاته التي يؤديها لله تعالى خمس مرات يوميا».

وتكمل «لقد مارستها بضع مرات بعد أن شعرت بأن صلواتي أصبحت اعتيادية ولست خاشعة بها، وبعد أدائها شعرت براحة كبيرة عندما أصبحت أصلي الفرائض وأنا خاشعة متذكرة الموت والخوف من القبر ومهابة الوقوف أمام الله سبحانه وتعالى».

وتؤكد أمل أنها تعرفت على هذه الطريقة التعبّدية عبر إحدى صديقاتها، تقول «شكوت لإحدى صديقاتي بشعور من الضيق يلازمني كوني أفتقد الخشوع في الصلاة، فنصحتني بأن أقوم بأداء هذه الطريقة في الصلاة». وتصف صديقتها كما تقول بأنها «داعية حاصلة على درجة البكالوريوس في الدراسات الإسلامية».

وتنفي أمل أي محاولة منها في البحث عن فتوى من العلماء الثقات، أو تتبع وجود هذه المسألة في كتب الدين والعقيدة والتأكد من صحتها، وتبر موقفها بالقول «هذه الصلاة ليست فرضا دائما، ولهذا أعتبرها مجرد علاج روحي أو دواء فقط لا غير، وليست بدعة».

خديجة محمد، معلمة هي الأخرى استهجنت هذه الطريقة التي سمعت بها أيضا من بعض المعلمات أثناء إحدى جلساتهن، وتقول «عندما أخبرتني إحداهن عنها وحاولت نصحي بها، أخبرتها أنها بدعة، وأني لم أسمع بها من أحد المشايخ يوما ما».

وتضيف «لكنهن مقتنعات، معتبرات أن ذلك مجرد حل لمشكلة يواجهها بعضهن كونهن افتقدن الشعور بالخشوع والاطمئنان في الصلاة، وبعض مجالس الذكر النسائية يتناصحن بها». مؤكدة أن هناك بعض المتشددات دينيا ذكرن لها أنهن يخصصن في منزلهن حجرة خاصة مظلمة وموحشة لأداء هذه الصلاة وهن يستذكرن الموت وعذابه.

وتشير خديجة إلى أن بعض المعلمات المقتنعات بهذه الطريقة في طلب الخشوع أثناء الصلاة يحاولن مناصحة طالباتهن بها، سواء أثناء الدرس أو خارجه، وتقول «كما ينصحن زميلاتهن فهن أيضا يروجن لها عند الطالبات، خاصة أن كثيرات منهن يجدن أسلوب التخويف أجدى مع المراهقات»، مستشهدة في ما كانت تخصصه مدارس البنات في السابق من محاضرات دعوية حول غسل الميت وتكفينه وعذاب القبر، التي تقدمها داعيات ومغسلات موتى تستضيفهن المدارس لتقديم تجارب عملية أمام الطالبات.

أريج الجهني، وأروى عبد الله، طالبتان في المرحلة الثانوية، تؤكدان عدم سماعهما بهذه الصلاة من إحدى معلماتهن، وقالتا «لم نسمع بها، رغم الدعوة المستمرة منهن لنا بأداء الصلاة المفروضة». لكن وعد الحربي قالت إنها سمعت إحدى المعلمات تتحدث عن هذه الصلاة أثناء الدرس، لكنها لم تسمها بصلاة القبر، وقالت «أشارت إلينا بضرورة استحضار الخشوع في الصلاة، ومن تعجز عن ذلك فلتحاول الصلاة في حجرة مظلمة مرة واحدة».

الداعية سناء عابد، اندهشت من وجود ما يسمى ب«صلاة القبر»، قائلة «هذه بدعة، وأنا لم أسمع شيخا ينصح بالصلاة في الظلام لتوهم القبر»، وتضيف «هناك صلاة الليل التي يؤديها العبد تقربا إلى الله تعالى، لكن لم يأت فيها اشتراط الظلام كما يقول هؤلاء، وربما كان القدماء يصلون الليل في الظلام لأنه لم تتوفر لديهم الكهرباء»، مشيرة إلى احتمالية ابتداعها من بعض أهل الفرق أو المذاهب الدينية الأخرى.

الشيخ صالح الشمراني، الأستاذ في معهد العلوم الشرعية بجدة، التابع لجامعة أم القرى، أوضح ل«الشرق الأوسط»، أن هذه الطريقة التعبدية لا أساس لها في الدين، وقال «الأصل في أمور الحياة كالأكل والملبس وخلافه هو الإباحة، أما الأصل في كل عبادة فهو التحريم حتى يكون عليها دليل من الكتاب أو السنّة، وهذه عبادة مستحدثة مبتدعة لم يقم عليها دليل لا من كتاب الله ولا من السنّة المطهرة».

ويتابع الشمراني «الأولى أن يتبع ما ورد في الكتاب والسنّة، ومن ذلك ما ذكر في صلاة الليل عن الرسول عليه السلام»، ويضيف «من أراد أن يتعظ بالموت والقبر فعليه بزيارة القبور، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (كنت نهيتكم عن زيارة القبور ألا فزوروها، إنها تذكركم بالآخرة)».

من جهتها أوضحت خديجة الشافعي مديرة إدارة التوعية الإسلامية في إدارة التعليم بجدة أن هناك بعض المعلمات لديهن قناعات فردية خاصة بهن، وإدارة التعليم لا تتدخل بها إذا ما مارسنها بعيدا عن عملهن التعليمي، وقالت ل «الشرق الأوسط» هذه القناعة التعبدية ما دامت خاصة بالمعلمة لا نستطيع سوى تقديم النصح والتوجيه، فنحن لن نوجه تعميما لجميع المدارس من أجل سلوك فردي خاص».

وأشارت الشافعي إلى وجود همزات وصل بين إدارة التوعية الإسلامية في إدارة التعليم وبين مختلف مدارس البنات من خلال مشرفات المصلى، وقالت «في كل مدرسة يتم اختيار معلمة لديها الرغبة في العمل الدعوي، وهي مشرفة المصلى، نعدها من خلال دورات دعوية لتأهيلها في توعية زميلاتها والطالبات، وهي أيضا تعتبر مراقبة للممارسات غير الشرعية التي توصلها لنا لكي نتخذ الإجراء المناسب» مؤكدة أن هذه الممارسات الشخصية عادة ما تتم معالجتها بشكل غير مباشر مع المعلمة حفاظا على عدم إثارة التوتر العملي في المدارس».
معلومه غريبه جدا النقود ليست ؟؟؟؟؟؟؟؟
وصفات لأطعمة حبيبي الرسول عليه السلام...
موقف محرج
حــــــــــــــــــلى في خمــــس دقــــــ 5 ــــائق..
امحوا ذنوبكم قبل النوم
انمي خيال
التخلص من رائحة الفم
فوائد الفيتامينات ؟؟
محادثة بين عجوز وفتاة مراهقة..
أحيتني فقتلتها(قصة مؤلمة)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلمات يبحثن عن الخشوع بأداء «صلاة القبر» .. ودعاة يصفونها ب«البدعة»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقت صلاة الفجر
» دعاء صلاة الاستخارة
» عقوبة عدم حضور صلاة الجمعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الونشريس :: اسلاميات :: ادعية-
انتقل الى: